Bismillahirrahanirrah
Wahai yang bertanya :
Tentang lailatul qadar bila ada
10 terakhir Ramadhan tepatnya
Diketahui dengan hari permulaan Ramdhan,
Jika Ahad dan Rabu, maka lailatul qadar turun pada malam ke-29
Jika Juma'at dan Selasa, maka lailatul qadar turun pada malam ke-27
Jika Khamis, maka lailatul qadar turun pada malam ke-25
Jika Sabtu, maka lailatul qadar turun pada malam ke-23
Jika senin, maka lailatul qadar turun pada malam ke-21
Inilah kaedah yang dikatakan dari kalangan ahli sufi zuhud tak cinta dunia.
Refrensi :
اختاره الغزالي وغيره وقالوا إنها تعلم فيه باليوم الأول من الشهر فإن كان أوله يوم الأحد أو الأربعاء فهي ليلة تسع وعشرين أو يوم الاثنين فهي ليلة إحدى وعشرين أو يوم الثلاثاء أو الجمعة فهي ليلة سبع وعشرين أو يوم الخميس فهي ليلة خمس وعشرين أو يوم السبت فهي ليلة ثلاث وعشرين قال الشيخ أبو الحسن البكري ومنذ بلغت سن الرجال ما فاتتني ليلة القدر بهذه القاعدة المذكورة وقد نظمها شيخنا بقوله يا سائلي عن ليلة القدر التي في عشر رمضان الأخير حلت فإنها في مفردات العشر تعرف من يوم ابتداء الشهر فبالأحد والأربعاء في التاسعة وجمعة مع الثلاث السابعة وإن بدا الخميس فالخامسة وإن بدا السبت فالثالثة وإن بدا الاثنين فهي الحادي هذا عن الصوفية الزهاد ا ه
Kitab Hasyiyah Jamal
http://islamport.com/w/shf/Web/3445/2880.htm
شيخنا وفي البجيرمي عن البرماوي والقليوبي قال الغزالي وغيره إن كان أول الشهر يوم الاحد أو الاربعاء فهي ليلة تسع وعشرين أو يوم الاثنين فهي ليلة إحدى وعشرين أو يوم الثلاثاء أو يوم الجمعة فهي ليلة سبع وعشرين أو يوم الخميس فهي ليلة خمس وعشرين أو يوم السبت فهي ليلة ثلاث وعشرين قال الشيخ أبو الحسن ومذ بلغت سن الرجال ما فاتتني ليلة القدر بهذه القاعدة اه
Kitab Hawasyi Sarwani
http://islamport.com/w/shf/Web/1108/1423.htm
اختاره الغزالي وغيره وقالوا : إنها تعلم فيه باليوم الأول من الشهر فإن كان أوله يوم الأحد أو الأربعاء فهي ليلة تسع وعشرين ، أو يوم الاثنين فهي ليلة إحدى وعشرين أو يوم الثلاثاء أو الجمعة فهي ليلة سبع وعشرين ، أو يوم الخميس فهي ليلة خمس وعشرين ، أو يوم السبت فهي ليلة ثلاث وعشرين .
قال الشيخ أبو الحسن ومنذ ما بلغت سن الرجال ما فاتتني ليلة القدر بهذه القاعدة المذكورة ، وقد نظمتها بقولي : يا سائلي عن ليلة القدر التي في عشر رمضان الأخير حلت فإنها في مفردات العشر تعرف من يوم ابتداء الشهر فبالأحد والأربعا في التاسعه وجمعة مع الثلاثا السابعه وإن بدا الخميس فالخامسة وإن بدا بالسبت فالثالثة وإن بدا الاثنين فهي الحادي هذا عن الصوفية الزهادي
Kitab Hasyiyah Qulyubi
http://islamport.com/d/2/shf/1/22/1549.html
فصل : لا اختلاف بين العلماء أن ليلة القدر في العشر الأواخر من شهر رمضان لما روي عن أبي ذر الغفاري أنه قال : قلت يا رسول الله رفعت ليلة القدر مع الأنبياء أم هي باقية إلى يوم القيامة ؟ قال : " هي باقية " قلت : هي في رمضان أو في غيره ؟ قال : " في رمضان " قال قلت : هي في العشر الأول أو الأوسط أو الأخير قال : " هي في الأواخر " وروى أبو سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " التمسوها في العشر الأواخر ، والتمسوها في كل وتر " وروي عن زر بن حبيش قال قلت لأبي بن كعب : إن ابن مسعود يقول : من يقم الحول يراها فقال : رحم الله أبا عبد الرحمن ، قد علم أنها في رمضان ، ولكن أحب أن لا يتكل الناس على عمل رمضان ، ثم اختلفوا في موضعها من العشر فحكي عن أبي بن كعب ، وعبد الله بن عباس أنها في ليلة سبع وعشرين ، أما أبي فكان يقسم بالله إنها في ليلة سبع وعشرين فقيل : وما آية ذلك ؟ قال : ما بينه رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الشمس تصبح لا شعاع لها ، وقد راعيت ذلك فوجدته في صبيحة سبع وعشرين وأما ابن عباس فإنه استدل بأن اعتبر كلمات السورة فوجدها ثلاثين كلمة بعدد ليالي الشهر ، ثم وجد الإشارة بقوله سلام هي [ القدر : 5 ] ، على رأس السابع والعشرين كلمة فعلم أن ليلة القدر في مثلها من الشهر ، وحكي عن آخرين أنها في أوسط العشر وهي ليلة خمس وعشرين ، تعلقا بما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " أرى رؤياكم قد تواطأت على أنها في أوسط العشر فالتمسوها فيه " وحكي عن آخرين أنها في ليلة أربع وعشرين ، لما روي أن الأعرابي رآها على راحلته في ليلة أربع وعشرين ولرواية واثلة بن الأسقععن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " أنزلت صحف إبراهيم في أول ليلة من شهر رمضان وأنزل الزبور على داود في اثني عشر من شهر رمضان ، وأنزل الإنجيل على عيسى في ثماني عشرة من شهر رمضان ، وأنزل القرآن علىمحمد صلى الله عليه وسلم وعليهم في أربع وعشرين من شهر رمضان " قالوا : وإنما نزل في ليلة القدر فدل أنها في أربع وعشرين .
قال الشافعي الذي يشبه أن تكون في إحدى وعشرين أو ثلاث وعشرين لحديثأبي سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " رأيت هذه الليلة وخرجت لأعلمكم ، فتلاحا رجلان فأنسيتها ، ورأيتني أسجد في صبيحتها في ماء وطين " قال أبو سعيد : ورأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم على وجهه وأنفه أثر الماء والطين في صبيحة إحدى وعشرين قال أبو سعيد : وكان المسجد على عرش فوكف فأخذ الشافعي بهذه الرواية ، لأنها أصح ، وأوضح وإنما قال : أو ثلاث وعشرين لجواز الاشتباه على أبي سعيد من الواحد إلى الثلاث ، وذلك مأمون فيما زاد ولم يقطع الشافعي بذلك ، بل جوزها في جميع ليالي العشر وبخاصة في كل وتر ، لما روي عن عبادة بن الصامت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ليلة القدر ليلة إحدى وعشرين ، وليلة ثلاث وعشرين ، وليلة خمس وعشرين ، وليلة سبع وعشرين ، وليلة تسع وعشرين .
KitabAl-Hawi Al-Kabir
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1543&idto=1544&bk_no=94&ID=380
فإذا كانت ليلة القدر عندنا نهارا لغيرنا تأخرت الإجابة والثواب إلى أن يدخل الليل عندهم ويحتمل لزومها لوقت واحد وإن كان نهارا بالنسبة لقوم وليلا بالنسبة لآخرين والظاهر الأول لينطبق عليه مسمى الليل عند كل منهما أخذا مما قيل في ساعة الإجابة في يوم الجمعة إنها تختلف باختلاف أوقات الخطب ع ش قول المتن ( ليلة الحادي والعشرين أو الثالث إلخ ) هذا نص المختصر والأكثرون على أن ميله إلى أنها ليلة الحادي والعشرين لا غير نهاية ومغني قال شيخنا وعن ابن عباس أنها ليلة السابع والعشرين أخذا من قوله تعالى { إنا أنزلناه في ليلة القدر } إلى { سلام هي } فإن كلمة هي السابعة والعشرون من كلمات السورة وهي كناية عن ليلة القدر وعليه العمل في الأعصار والأمصار وهو مذهب أكثر أهل العلم ا هـ .
( قوله أريها ) أي : في المنام ( قوله وأنه يسجد إلخ ) أي : وأرى أنه إلخ قوله واختار إلى قوله ويسن في المغني .
( قوله أنها لا تلزم ليلة بعينها ) وعليه جرى الصوفية وذكروا لذلك ضابطا وقد نظمه بعضهم بقوله وأنا جميعا إن نصم يوم جمعة ففي تاسع العشرين خذ ليلة القدر وإن كان يوم السبت أول صومنا فحادي وعشرين اعتمده بلا عذر وإن هل يوم الصوم في أحد ففي سابع العشرين ما رمت فاستقر وإن هل في الاثنين فاعلم بأنه يوافيك نيل الوصل في تاسع العشري ويوم الثلاثاء إن بدأ الشهر فاعتمد على خامس العشرين تحظى بها فادر وفي الأربعا إن هل يا من يرومها فدونك فاطلب وصلها سابع العشري ويوم الخميس إن بدا الشهر فاجتهد توافيك بعد العشر في ليلة الوتر شيخنا وفي البجيرمي عن البرماوي والقليوبي قال الغزالي وغيره إن كان أول الشهر يوم الأحد أو الأربعاء فهي ليلة تسع وعشرين أو يوم الاثنين فهي ليلة إحدى وعشرين أو يوم الثلاثاء أو يوم الجمعة فهي ليلة سبع وعشرين أو يوم الخميس فهي ليلة خمس وعشرين أو يوم السبت فهي ليلة ثلاث وعشرين قال الشيخ أبو الحسن ومذ بلغت سن الرجال ما فاتتني ليلة القدر بهذه القاعدة ا هـ .
Kitab Tuhfatul Muhtaj
http://islamport.com/d/2/shf/1/17/895.html
Wallahu A'lam Bish-Showab
Tidak ada komentar:
Posting Komentar